موضوع: اهلا بكم في ام الدنيا السبت فبراير 20, 2010 4:35 pm
زوروا ام وابو الدنيا بلد الحضارات ( مصـــر )
بعض صور حبيبتي مصر وروعة حضارتها
_________________
همسـة وفـاء المدير العام
عدد المساهمات : 460 تاريخ التسجيل : 16/07/2009 العمر : 61
موضوع: رد: اهلا بكم في ام الدنيا الأحد فبراير 21, 2010 11:15 pm
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الغالى
الوعد الصادق
بجد الموضوع ده ممتاز جدا ومجهودك فيه رائع جدا بارك الله فيك تقييمى للموضوع ده هو ممتاز ممتاز ولو سمحت لى احب اعمل اضافه للموضوع وهو معالم اخرى لمصرنا الحبيبه
السياحة في مصر
تعتبر مصر واحدة من أبرز نقاط الجذب السياحي بين دول العالم نظرا لما تتمتع به من كنوز سياحية متعددة الوجوه، ومن أهمها السياحة الثقافية حيث الحضارات القديمة ماثلة للعين ، وبجانب الحضارة تتميز مصر بطبيعة جميلة ساحرة تستهوي العيون والقلوب
ومن اجمل مناظر طبيعية: نهر النيل
مصر هبة النيل" أو " هبة النهر " هذه العبارة وصف بها المؤرخ هيرودوت مصرو النيل هو الشريان حياة لمصر والنيل أطول أنهار الكرة الأرضية يقع في الجزء الشمال الشرقي من قارة أفريقيا، ويبدأ مساره من المنبع عند بحيرة فيكتوريا - الواقعة بوسط شرق القارة - ثم يتجه شمالا حتى المصب في البحر المتوسط، بإجمالي طول 6650 كم (4132 ميل). يغطي حوض النيل مساحة 3.4 مليون كم²، ويمر مساره بعشر دول إفريقية يطلق عليها دول حوض النيل. ترجع تسمية "النيل" بهذا الاسم نسبه إلى المصطلح اليوناني Neilos ((باليونانية: Νειλος)، كما يطلق عليه في اليونانية أيضا اسم Aigyptos ((باليونانية: Αιγυπτος) وهي أحد أصول المصطلح الإنجليزي لاسم مصرegypt
. الاهمية الاقتصادية لنهر النيل:
[size=21]لقد أثر النيل في حضارة مصر الإسلامية من خلال الزراعة، والعمران والتجارةكما ساهم في اقتصاديات دول حوض النيل، ففي مجال الزراعة يعتمد المزارعون في كل دول حوض النيل علي مياهه من أجل ري محاصيلهم. ومن أشهر هذه المحاصيل: القطن، القمح، قصب السكر، البلح، البقوليات، والفواكه الحمضية.
قصب السكر القمح زراعة الفواكه القطن
وفي مجال الصيد فيعتمد الصيادون علي الأسماك النيلية المتوفرة فيه، ويعتبر السمك من الأكلات المفضلة للكثير من شعوب هذه الدول.
كما يشتهر نهر النيل بوجود العديد من الأحياء المائية أهمها تمساح النيل والذي بتواجد في أغلب مسار النيل. أما في مجال السياحة، ففي السودان و مصر و فتقوم عليه أحد أنواع السياحة وهي "السياحة النيلية"، حيث تبحر الفلوكة حاملة السياح وزائرو البلاد في كل من بين السدين الثالث والرابع في شمال السودان و، بين جوبا و كوتشي في جنوب السودان والجيزة والمنيا و سوهاج و قنا وأسوان بمصر.
السياحة النيلية
وكانت الاحتفالات والأدعية تعقد داخل جامع عمرو بن العاص، الذي كان يطل على النيل عند إنشائه، لزيادة ماء النيل.
جامع عمرو بن العاص
ولقد شيد المعماريون المسلمون المياضئ داخل المساجد والمدارس حتى يتمكن الناس من الوضوء قبل الصلاة، كما نجد في مسجد ابن طولون ومدرسة السلطان حسن. كما كان السبيل من المنشآت الخيرية حيث يزود المارة بالمياه اللازمة للشرب
. ولقد أثر النيل على التطور العمرانى للقاهرة، كما يتضح من تطور العواصم - الفسطاط - العسكر - القطائع والتي انحصر امتدادها في الاتجاه الجنوبي الشمالي حيث منعها النيل من الامتداد غرباً
معلومات عن مصر:
العاصمة : القاهرة
أهم المدن: الإسكندرية وبورسعيد والسويس والإسماعيلية وطنطا ودمياط وأسوان والأقصر وأسيوط والزقازيق وسوهاج والفيوم والعريش وشرم الشيخ ومرسى مطروح والمنيا والمنوفية وبني سويف ومريوط والغردقة والدقهلية والمحلة
المساحة: 997.738 كم مربع
عدد السكان: حوالي 70.7 مليون نسمة (2002م)
اللغة الرسمية: اللغة العربية وتستخدم اللغتان الإنجليزية والفرنسية في المعاملات التجارية.
اليوم الوطني: عيد الثورة في 23 يوليو/ تموز (قامت عام 1952).
التوقيت: ساعتان + غرينتش.
العملة: الجنيه = 100 قرش = 1000 مليم
العطلة الأسبوعية: الجمعة للدوائر الحكومية وفي القطاع الخاص الجمعة أو الأحد.
المناخ: مناخ مصر معتدل بشكل إجمالي ويسود نصفها الشمالي تقريبا المناخ السائد في حوض البحر الأبيض المتوسط المتغير تبعا للفصول الأربعة وفي الصحراء الغربية يسود الطقس الجاف فلا تزيد نسبة الرطوبة على 10%، ويكون حارا جافا صيفا وباردا ممطرا شتاء.
نبذة جغرافية تقع مصر بين خطي العرض 22 و31.5 شمال خط الاستواء وبين خطي الطول 25 و37 شرقي غرينتش، وتحتل الركن الشمالي الشرقي لقارة أفريقيا وفي قلب العالم العربي بين جناحيه الآسيوي والأفريقي وتحدها ليبيا من الغرب والسودان جنوبا، وفلسطين والبحر الأبيض المتوسط من الشمال والبحر الأحمر من الشرق. وطبوغرافية مصر تتكون من أربعة أقسام
نبذة تاريخية
تاريخ مصر ماثل في المعالم الحضارية والأثرية التي مازالت قائمة وتروي فصول تاريخها منذ العهد الفرعوني الأول وفي مقتنيات المتاحف المصرية العديدة التي تسجل تفاصيل دقيقة عن حياة الأمم والشعوب التي عاشت في وادي النيل منذ نحو 7000 عام وحتى عصرنا هذا
وربما يجوز القول إن تاريخ مصر يختلف عن تاريخ كثير من الدول التي تسجل تاريخها تبعا لتعاقب الأنظمة السياسية التي حكمتها، في أن تاريخ مصر تسجله حضارات تعاقبت وخلفت بعد زوالها تراثا استلمه الخلف ليضيف إليه. وقد حظيت مصر بتاريخ موثق بالأدلة الحسية أكثر من أي بلد آخر فنقوش الفراعنة ولغتهم الهيروغليفية التي فك رموزها شامبليون تتضافر مع كتب الرواة العرب والمسلمين ومع الرواية الدينية التي جاءت بها الكتب السماوية وصولا إلى تسجيلات الرواة والرحالة والمكتشفين والمستشرقين الغربيين.
ومصر متحف فيه شواهد ومعالم تروي حضارات وقصص القبط والفراعنة والعائلة المقدسة واليونان والرومان والعرب المسلمين الذين استقروا منذ نحو 15 قرنا فيها وأقروا هويتها العربية الإسلامية بجذورها الحضارية المتعددة، وفيها آثار من بصمات الغزاة الذين طمعوا وعبروا ورحلوا من فرنسيين وإنجليز وغيرهم.
ان دولة مصر الحديثة تأسست مع بداية عهد أسرة محمد علي الكبير واليا عثمانيا فاتجه بولايته نحو الاستقلال وأرسى دعائم نهضة حديثة متطلعا إلى الحضارة الأوروبية الفتية وناقلا عنها نظمها وأساليبها ومظاهرها.
ويوجد العديد من العادات والتقاليد المصرية المعروفة في الاعباد وشهر رمضان مثل:
((عيد الفطر المبارك))
يبدء الاحتفال بيه بعد صلاة العيد في المساجد
الصلاة في العيد
فكان في عصر الإمبراطورية العثمانية كان الاحتفال الرسمي يبدأ عقب أداء صلاةفجر أول أيام العيد، حيث يصعد أمراء الدولة والقضاة في موكب إلى القلعة،ويتوجهون إلى جامع الناصر محمد بن قلاوون داخل القلعة لأداء صلاة العيد ثم يصطفون لتهنئة الباشا.
ومن العادات المعروفة كحك العيد :
في الثلث الأخير من شهر رمضان يبدأ الناس في الإعداد لعيد الفطر
وأبرز مظاهر هذه الاستعدادات (كعك العيد) ويرجع صنع الكعك إلى العصر الفرعوني؛ حيث كانوا يضعونه مع الموتى داخل المقابر.. وكانوا ينقشون على لكعك رسم الشمس (آتون) التي عبدوها لزمن طويل، ومن المدهش أن القاهرة
الإسلامية قد عرفت فكرة القوالب، فمتحف الفن الإسلامي يحتفظ ببعض منها مكتوب عليه: (بالشكر قدوم النعم)… (كل هنيئا) (كل واشكر) أما في الأعياد؛
فكانوا يشكلونه على هيئة عرائس.
وفي طلعة العيد كانت تحرص المصريات خاصة في الريف وصعيد مصر على تقديم كعك
على هيئة (حلقات) محلاة بالسكر؛ ليوزع على الفقراء بالمقابر؛ ففي
معتقداتهم أن (ملاك الرحمة) يقوم بتعليقها من منتصفها في أحد فروع شجرة.
العصر الحديث:
أما في العصر الحديث فيقول إبراهيم عناني: كان المصلون يحتشدون بعدطلوع الشمس مباشرة في أبهى حلة في الجوامع، ويؤدون صلاة العيد، ويحرص الجميع على ارتداء ملابس جديدة، كذلك يقدم أرباب البيوت ثياباً جديدة لخدمهم الذين يحصلون أيضًا على العيدية من الزوار الذين أتوا للتهنئة بالعيد، ويُؤكل أيام العيد: الكعك – الفطير – الشريك – السمك المملح، وكميات هائلة من المكسرات، والبعض يفضل أطباقًا من اللحم والبصل والطحينة… ومعظم المحلات تغلق أبوابها خلال أيام العيد.
اللحم كحك العيد
المكسرات
مظاهر الاحتفالات لم تقتصر على الكبار فقط بل الصغار ايضا كان يحتفلون ومن مظاهر احتفالهم بالعيد ارتداء الملابس الجديده ونفخ البلونات الجميلة وفرحة الاطفال بالعدية لشراء الحلوى والالعاب
نفخ البلونات الجميلة
شراء الحلوى
شراء الملابس الجديده
صور الاطفال بالعيد :
طفل يلعب باليويو المضيء
العاب الاطفال
المراجيح
وايضا الالعاب النارية الجمية
كذلك من العادات والتقاليد المصرية (( في شهر رمضان )): أولا الإحتفال الديني: يقوم الناس بتزيييين المساجد والمآذن إحتفالا بشهر رمضان الكريم وإقامة صلاة التراويح وإقامة الشعائر الدينية.
تزين المساجد بأجمل الاضواء والزينة
اما الاطفال يمسكون الفوانيس الجميلة المضيئة وعلى الرغم من أن شهر رمضان يمثل أهم مناسبة دينية في مصر، إلا أن طرق الاحتفال به تتنوع من مكان إلى آخر، فرمضان في القاهرة يختلف عنه في بقية المدن؛ ففي القاهرة تتزين العاصمة لاستقبال الشهر الكريم، وتنتشر السرادقات والشوادر الكبيرة أمام المحلات التجارية لبيع الياميش والبلح والمكسرات وقمر الدين، وتعليق الزينات علي أبواب البيوت في شوارع وأحياء القاهرة وخاصة الشعبية منها، حيث نرى مشاهد جماعية للأسر في التعاون مع بعضها لإعداد هذه الزينات. أما في الريف فتبدو مظاهر الاحتفال برمضان متواضعة ولا تخرج عن الطقوس التقليدية، ويندر أن تجد شوادر الياميش بالحجم الكبير كما في العاصمة، وكذلك الزينات الورقية والتي تبدو أحيانا غير ملحوظة، بينما تكون الأنوار التي تعلق على مآذن المساجد والتي تعرف بـ«أنوار رمضان» هي أهم مظهر يدل على الاحتفال بشهر رمضان في الريف. ومن بين الأطباق الرمضانية لا يزال طبق الفول هو الوجبة الأساسية المفضلة لدى المصريين في وجبة السحور، فلا تكاد تخلو منه مائدة رمضانية باعتباره أكلة محبّبة لجميع المصريين، على اختلاف طبقاتهم الاجتماعية، ولذا ينتشر باعة الفول في كل مكان. ومن أشهر الحلوى التي ترتبط بشهر رمضان الكنافة والقطايف، وقد عرفهما المصريون في عهد الدولة الفاطمية فضلا عن البقلاوة، وأم علي. وتعد صلاة التراويح من أهم الشعائر الدينية التي يحرص على أدائها في المسجد معظم المصريين، حيث تمتلئ المساجد عن آخرها بالمصلين من مختلف المراحل العمريّة. الماكولات الرمضانية الشهية : الكنافة القطايف
وقد اعتاد الناس في مصر على السهر بعد التراويح حتى أوقات متأخرة من الليل، يقضونها في الميادين والبيوت والمقاهي، يتسامرون ويتبادلون الأحاديث. ورمضان في القاهرة عامر بالفعاليات الفنية والثقافية المتنوعة، فبعد أن كانت دور السينما والمسارح والملاهي تغلق أبوابها في رمضان، تغيَّر الأمر وقرر أهل الفن أن يحتفلوا برمضان على طريقتهم الخاصة بشكل يتناسب مع جلال الشهر الكريم. أما خيمة رمضان فهي ظاهرة جديدة على المجتمع المصري المعاصر، ويحب المصريون خلال شهر رمضان استعمال جملة «رمضان كريم» والتي تحمل معنيين، الأول مرتبط بالجود والكرم الإلهي الذي يغمر المسلمين في هذا الشهر، لوصف النبي صلى الله عليه وسلم شهر رمضان بقوله «شهر يزاد فيه في رزق المسلم»، والمعنى الثاني يتعلق بـ«المائدة المصرية» التي تحفل بما لذ وطاب من كافة أنواع المأكولات، كل حسب قدرته المادية. وعلى الرغم من تعدد الأنماط الاجتماعية تبعاً لتنوع مظاهر الحياة بين المصريين،
تحياتى
تقبل مرورى الهادىء
همســ وفــاء ــة
الوعد الصادق مشرف
عدد المساهمات : 163 تاريخ التسجيل : 11/02/2010
موضوع: رد: اهلا بكم في ام الدنيا الإثنين فبراير 22, 2010 5:08 pm
شكرررررررررررررررررررررررا عالتقييم شكررررررررررررررررررا عالاضافات الرائعة لكي يعرف كل انسان في هذه الدنيا حضارة مصر