موضوع: المراه اليوم فى الاسلام الخميس سبتمبر 10, 2009 2:25 am
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله فى كل لمحه ونفس عدد ما وسعه علم الله ورضى الله عن اصحابه واله الطيبين الطاهرين وعن اولياءه الصالحين فى مشارق الارض ومغاربها والسماوات ولاارضين اما بعد فهذا الموضوع كتبته خصيصا لافهم امى الغاليه ما هو راى فى المراه أود أن أبدأ حديثى اليوم عن حياة المرأة المعاصرة و كيف فى معضم الأوقات لا تلتزم بتعاليم دينها فالمرأة اليوم مقسمة الى شخصيات متعددة القسم الأول تكون المراة ظاهريا ذات الزى الأسلامى التى تقيم الصلاة و تقرأ القرأن ولكن لا تطبق ما تقرأه كقول النبى صلى اللة عليه وسلم فى معناه ان لم تنهيه صلاته عما يفعل فلا صلاة له فنراها تغتاب و تنم و هذا بالطبع خطأ كبير فلابد أن يلتزم و يكون ظاهرها مثل باطنها حتى يرضى الله عنها و يحبها خلقه فلابد أن تكون
1 أماتحافظ على أبنائها و تساوى بينهم فى كل االأمور وتسعى جاهدة للقرب بينهم مهما انشغلوا عن بعضهم وتضحى من أجلهم و يكفى أن أقول لا بد أن تكون حضن للامان و تنكر ذاتها و ترسخ تعاليم دينها فى أبنائها لتسحق أن تكون الجنة تحت أقدامها
2 الزوجة لالالالالابد ان تكون قبل كل شى محترمة بدينها لنفسها ولمن أراد الله اذا كان تسجد لشحص فى الأرض لسجدت له و هو الزوج الصالح فطعطيه كل حقوقه و تكون له الروح و السكن و الأسفنج الذى يمتص مشقتهه و ألامه و تحافظ عليه فى وجوده و غيابه و تقف بجابه و لا تكون حمل عليه و تقتدى بنساء النبى صلى الله عليه وسلم
3 الا بنة يجب عليها أن تكون ملتزمة تابعة لأوامر دينها و أبيها
اما القسم الثانى من النساء هم الكاسيات العاريات اللذين ددعون ان يكفى القلب و السان الصادق و كيف هذا و القلب لا يخشع لأوامر الله و اللسان يجادل فى حق الله بغير حق فاتقوا الله يا نساء اليوم وووو كفى ما تمكرومن اما بالحداع الظاهرى الذى يسكنه البرأءة و التقوى و اما بالزيف الداخلى والقلب النظيف